الرياضة والتعليم
هل لممارسة الرياضة في المدرسة فوائد أخرى غير تلك المتعلقة بالحفاظ على الرشاقة؟ وهل يحتاج الرياضيون لمستوى دراسي جيد أم الرياضة لوحدها كافية؟
الولايات المتحدة: الرياضة في ساحات المدرسة
قد يكون الأمر غريبا، لكن الممارسة الرياضية تساعد على تصحيح بعض السلوكات السلبية في المدرسة، هي تساعد أيضا الأطفال على التحكم في الطاقة التي بداخلهم والغضب الذي ينتابهم أحيانا.
في الولايات المتحدة الأمريكية، مشاكل الانضباط تبدأ في ساحات المدرسة خلال فترات الاستراحة ما دفع مدراء العديد من المدارس إلى تقليص مدة هذه الاستراحة. عكس ما فعله مسؤولو احدي المدارس الابتدائية الواقعة بكاليفورنيا والذين قاموا منذ سبعة أعوام بإدخال الرياضة في النظام التعليمي للمدرسة.
السنغال: مدرسة المستقبل
أن تصبح نجما رياضيا هو حلم طموح، لكن هل هذا يضمن مستقبلا حقيقيا على المدى الطويل؟ ماذا يفعل الرياضي عندما يضطر إلى التخلي عن مشواره الرياضي بسبب الإصابات على سبيل المثال؟ في السينغال مشروع يهتم بهذه القضية.
“رياضة كرة السلة، مفتاح لمستقبل أفضل” هو شعار أكاديمية سيدس الواقعة على بعد سبعين كيلومترا من العاصمة السينغالية داكار.
في هذه الأكاديمية يمارس الشباب رياضتهم المفضلة والتي يهدفون من خلالها إلى دخول عالم الاحتراف، الصرامة والانضباط والتضحية، قيم يجب اتباعها داخل وخارج الأكاديمية.
في عشرة أعوام، استقبلت الأكاديمية أكثر من ثلاثمائة شاب، منهم من حقق حلمه المتمثل في الدراسة وممارسة رياضة كرة السلة في الولايات المتحدة الأمريكية، على غرار الشاب محمد ساير سين الذي التحق برابطة محترفي السلة الأمريكية الأن بي آي.ومنهم أيضا من التحق بالدوريات الأوروبية أو الأسيوية الأخرى.
أكاديمية سيدس التي تمول من قبل منظمة أمريكية، تبلورت من حلم كان يراود أمادو غال فال، لاعب سابق ونائب مدير جمعية حديثة النشأة تهتم برياضة كرة السلة الإفريقية. جمعية تهدف إلى زرع بذور التميز في كافة أنحاء القارة.
الولايات المتحدة: الرياضة في ساحات المدرسة
قد يكون الأمر غريبا، لكن الممارسة الرياضية تساعد على تصحيح بعض السلوكات السلبية في المدرسة، هي تساعد أيضا الأطفال على التحكم في الطاقة التي بداخلهم والغضب الذي ينتابهم أحيانا.
في الولايات المتحدة الأمريكية، مشاكل الانضباط تبدأ في ساحات المدرسة خلال فترات الاستراحة ما دفع مدراء العديد من المدارس إلى تقليص مدة هذه الاستراحة. عكس ما فعله مسؤولو احدي المدارس الابتدائية الواقعة بكاليفورنيا والذين قاموا منذ سبعة أعوام بإدخال الرياضة في النظام التعليمي للمدرسة.
السنغال: مدرسة المستقبل
أن تصبح نجما رياضيا هو حلم طموح، لكن هل هذا يضمن مستقبلا حقيقيا على المدى الطويل؟ ماذا يفعل الرياضي عندما يضطر إلى التخلي عن مشواره الرياضي بسبب الإصابات على سبيل المثال؟ في السينغال مشروع يهتم بهذه القضية.
“رياضة كرة السلة، مفتاح لمستقبل أفضل” هو شعار أكاديمية سيدس الواقعة على بعد سبعين كيلومترا من العاصمة السينغالية داكار.
في هذه الأكاديمية يمارس الشباب رياضتهم المفضلة والتي يهدفون من خلالها إلى دخول عالم الاحتراف، الصرامة والانضباط والتضحية، قيم يجب اتباعها داخل وخارج الأكاديمية.
في عشرة أعوام، استقبلت الأكاديمية أكثر من ثلاثمائة شاب، منهم من حقق حلمه المتمثل في الدراسة وممارسة رياضة كرة السلة في الولايات المتحدة الأمريكية، على غرار الشاب محمد ساير سين الذي التحق برابطة محترفي السلة الأمريكية الأن بي آي.ومنهم أيضا من التحق بالدوريات الأوروبية أو الأسيوية الأخرى.
أكاديمية سيدس التي تمول من قبل منظمة أمريكية، تبلورت من حلم كان يراود أمادو غال فال، لاعب سابق ونائب مدير جمعية حديثة النشأة تهتم برياضة كرة السلة الإفريقية. جمعية تهدف إلى زرع بذور التميز في كافة أنحاء القارة.
Commentaires
Enregistrer un commentaire